بسم الله , الحمد للهوالصلاة والسلام على عبده ورسوله ومولاه
وبعد ,
فهذه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والله المستعان
1. حثًّ اللهُ جلًّ وعلا في كتابه العزيز ورغب في ذكره على الدوام
2. الأحاديث الواردة في باب ذكر الله كثيرة
3. هناك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للعلامة ابن القيم رحمه الله ذكر فيه أكثر من سبعين فائدة من الذكر وهو " الوابل الصيب من الكلم الطيب "
4. ذكر الله يطرد الشيطان ويدحره
5. ذكر الله يجلب للذاكر الفرح والسرور
6. يورث ذكر العبد لله ذكر الله له
7. ذكر الله يحط الخطايا ويذهبها
8. ذكر الله عمل يسير وليس له وقت محدد ومع ذلك يترتب عليه من الأجور مالا يترتب علي غيره من الأعمال
9. ذكر الله غراس الجنة
10. ذكر الله ينور حياة العبد وينور عليه قبره وآخرته
11. إن الله وملائكته يصلون على من يذكر الله
12. تصديق الله لذاكره
13. ذكر الله أمان من النفاق
14. لا يشفي القلب من أمراضه مثل ذكر الله
15. من أراد أن يذيب قسوة قلبه فليكثر ذكر الله
16. ذكر الله يجلب النعم ويدفع النقم
17. ذكر الله ينوب عن الطاعات ويقوم مقامها
18. الإكثار من ذكر الله يعين على طاعته سبحانه والتمكن من شرائعه جلًّ وعلا
19. ذكر الله يسهل الصعب وييسر العسير
20. مجالس الذكر أزكى المجالس وأعلاها عند الله لأن من شأنها إصلاح العبد ونماء لإيمانه
21. مجالس الذكر هي رياض الجنة في الدنيا
22. إن الله تبارك وتعالى يباهي بالذاكرين ملائكته
23. مجالس الذكر سبب من أسباب حفظ اللسان
24. ذكر الله أفضل الأعمال
25. أعظم الناس أجراً في أي طاعة أو عبادة يتقرب بها العبد إلى الله أقواهم وأشدهم وأكثرهم فيها ذكراً لله تعالى
26. إن الذاكر لله يهديه الله ويخرجه من الظلمات إلى النور
27. إن الله جلًّ وعلا ورسولُه صلى الله عليه وسلم مدحا الذاكرين الله كثيراً والذاكرات
28. الكف عن القبيح من الكلام والالتزام بأوراد الصباح والمساء وأدبار الصلوات الخمس وعند العوارض والأسباب , يدخل العبد في زمرة الذاكرين الله كثيراً والذاكرات
29. القرآن الكريم مليء بإثبات كل مقصد من مقاصد الذكر من فاتحته لخاتمته
30. إن القرآن الكريم كلًّه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ذكر
31. إن القلب الغافل عن ذكر الله قلب ميت
32. إن البيت الذي لا يذكر فيه الله , مستعمرة للشيطان
33. تنقسم القلوب إلى ثلاثة أقسام ,قلب حي ,وقلب ميت , وقلب تمده مادتان فهو مريض ويحتاج إلى علاج الذكر وترك الغفلة
34. ذكر الله في النفس أدخل في الإخلاص
35. من آداب الذكر أن يكون على سبيل التضرع والتذلل
36. ينبغي على الذاكر أن يتحلى بالخيفة وهي الخوف من عدم قبول العمل
37. يجب على الذاكرين خفض أصواتهم بالذكر لأنهم يدعون السميع القريب
38. ذكر الله يكون بالقلب واللسان معاً
39. ذكر الله يكون على الدوام وباستمرار
40. مدح الله ملائكته الذين يسبحون له الليل والنهار لا يفترون , ليحث عباده المؤمنين بالاقتداء بهم
41. أفضل الذكر القرآن الكريم
42. إنما فضلت هذه الأمة مع قصر مدتها على الأمم الماضية مع طول مدتها ببركة القرآن الكريم
43. إن القرآن الكريم كان نزوله في شهر رمضان شهر الصوم , فكان بذلك له خصوصية على سائر الأشهر
44. إن الليلة التي نزل فيها القرآن من اللوح المحفوظ إلى سماء الدنيا خير من ألف شهر
45. كان جبريل عليه السلام يدارس رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن في شهر رمضان
46. القرآن الكريم منهج حياة
47. إن تلاوة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله من التجارات التي لن تبور
48.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مبارك لا تنقضي بركته
49. إن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله شفاء من الأسقام , ولا سيما أسقام القلوب من شبهات وشهوات
50.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله تبيان لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين
51. إنما أنزل الله جلًّ وعلا القرآن لتدبره والعمل به
52. تدبر القرآن يدعو إلى كل خير ويعصم من كل شر
53. أحسن الحديث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله
54. إن الله تعالى ثنى في القرآن من الآيات وردَّد القول فيه ليُفهم
55. إن قلوب المؤمنين تخشع عند سماع القرآن الكريم ولا ينبغي لهم إلا هذا وإلا فهذا فيه مشابهة للكفار
56. إن القرآن الكريم يزيد المؤمنين إيماناً عندما يتلونه ويتدبرونه
57. إن صالحي أهل الكتاب من قبلنا كان إذا يتلى عليهم كتابهم يخرُّون للأذقان سجداً يبكون ويزيدهم خشوعاً
58. هذا القرآن لو نزل على جبل لخشع وتصدع من خشية الله تعظيماً ولقوة أثره
59. إن الإعراض عن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله خيبة وحسرة وندامة يوم لا ينفع كل ذلك
60. إن المعرض عن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله يُخاف عليه الآثام والأوزار التي يحملها يوم القيامة بسبب إعراضه عن القرآن
61. القرآن الكريم إما حجة لك أو عليك
62. ينبغي لصاحب القرآن أن يتحلى بتقوى الله في السر والعلن
63. إن القرآن الكريم يحمل صاحبه إلى كل خير وإلى كل خلق حسن جميل
64. حامل القرآن يتصفح القرآن ويقرؤه ليؤدب نفسه وليهذب به سلوكه وليزين به عمله وليقوي به إيمانه
65. لا تجعل همك آخر السورة وإنما تدبر القرآن
66. المؤمن العاقل إذا تلى القرآن استعرضه, فكان كالمرآة يرى بها ما حسن من عمله وما قبح
67. لم ينزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في القرآن مثل سورة الفاتحة
68. الفاتحة أم القرآن الكريم وهي أعظم سورة في القرآن الكريم
69. لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب
70. أفضل آية في القرآن الكريم هي آية الكرسي
71. من قرأ آية الكرسي في ليلة لم يزل عليه من الله حافظ و ولا يقربه شيطان حتى يصبح
72. تعدل سورة الإخلاص ثلث القرآن الكريم
73. البقرة وآل عمران هما الزهراوان
74. من قرأ آخر آيتين من سورة البقرة كفتاه
75. لا تقرأ سورة البقرة في بيت , فيقربه شيطان
76. من قرأ العشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال
77. ما تعوذ المتعوذون بمثل المعوذتين
78. القراءة بتدبر أفضل من القراءة بلا تدبر
79. قد يكون حال بعض الناس في قراءة بعض السور وما يصاحبهم حال القراءة من خشوع وتدبر وتفهم لكلام الله وعزم صادق على العمل به , خيراً وأفضل من حال غيرهم ممن ليسوا كذلك وإن كانت السور التي يقرؤها هؤلاء أفضل
80. حملة القرآن هم أهل الله وخاصته
81. أهم نعوت حملة القرآن التوسط والاعتدال
82. أنزل الله تعالى القرآن ليسعد به الناس ولم ينزله ليشقوا به
83. من إجلال الله إكرام حملة القرآن المعتدلين المتوسطين فيه
84. دين الله بين الغالي فيه والجافي عنه , وخير الناس النمط الوسط
85. إن النمط الوسط من الناس هم خير الناس لأنهم هم الذين ارتفعوا عن تقصير المفرطين ولم يلحقوا بغلوِّ المعتدين
86. قراءة القرآن أفضل من سائر الأذكار عموماً , لكن هناك أوقات مخصصة لبعض الأذكار ما يجعلها أفضل من القراءة مع أنها مفضولة في غير وقتها
87. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب
88. العلم يجمع جميع فضائل الأعمال المتفرقة
89. قال الشافعيُّ رحمه الله طلب العلم أفضل من صلاة النافلة
90. أركان العبادة لا سيما القلبية للذكر وغيره من العبادات هي المحبة والخوف والرجاء
91. أعظم هذه الأركان وأجلّها هو حبُّ الله تبارك وتعالى الذي هو أصل دين الإسلام و قطب رحاه
92. المحبة منزلة شريفة فيها يتنافس المتنافسون وإليها شمر المسابقون
93. المحبة قوت القلوب وغذاء الأرواح وقرة العيون وروح الإيمان والعمل ومن لم يظفر بها في هذه الحياة فحياته كلها شقاء وألم
94. مع المحبة يجب على العبد أن يكون خائفاً من الله راجياً له راغباً راهباً , إن نظر إلى ذنوبه وعدل الله وشدة عقابه خشي ربه وخافه
95. إن العبد إذا نظر إلى فضل الله العام والخاص وعفوه الشامل , رجا وطمع
96. إن المؤمن الموحد ملازم في كل أحواله للخوف والرجاء وهذا هو الواجب والنافع و به تحصل السعادة
97. يخشى على العبد أن يستولي عليه الخوف حتى يقنط من رحمة الله
98. وكذلك يخشى على العبد أن يتجارى به الرجاء حتى يأمن مكر الله وعقوبته
99. متى بلغت الحال بالعبد أن يستولي عليه الخوف حتى يقنط من رحمة الله أو يتجارى به الرجاء حتى يأمن من مكر الله وعقوبته فقد ضيع واجب الخوف والرجاء الذين هما أكبر أصول الدين ومن أعظم واجباته
100. إن الخوف المحمود الصادق هو ما حال بين صاحبه وبين محارم الله
101. إذا تجاوز العبد الخوف المحمود الصادق خيف عليه أن يقع في اليأس من روح الله
102. الرجاء المحمود الصادق هو الرجاء الذي يكون مع عمل بطاعة الله على نور من الله
103. إذا كان الرجل متمادياً في التفريط والخطايا , منهمكاً في الذنوب والمعاصي , يرجو رحمة بلا عمل , فهذا هو الغرور والتمني والرجاء الكاذب
104. قال بعض السلف الخوف والرجاء كجناحي الطائر : إذا استويا استوى الطير وتم طيرانه, وإذا نقص أحدهما وقع فيه النقص , وإذا ذهبا صار الطائر في حدِّ الموت
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين