منتديات المبرمج الصغير
<IMG src="http://im19.gulfup.com/Q3AC1.gif">
منتديات المبرمج الصغير
<IMG src="http://im19.gulfup.com/Q3AC1.gif">
منتديات المبرمج الصغير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المبرمج الصغير

منتدى تطويري وعام يشمل كل شئ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» مذكرة أسئلة وإجاباتها النموذجية في مادة اللغة العربية الترم الأول للصف الأول الإعدادي
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت يونيو 21, 2014 9:21 am من طرف منال زهران

» أحياء اولى ثانوي كامله ,شرح منهج الاحياء للصف الاول الثانوي,شرح صوت وصوره 2013
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 11, 2013 11:59 am من طرف مازن صبحي

» مراجعة الدرجة النهائية الرائعة احياء للصف الأول الثانوى
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 09, 2013 9:51 pm من طرف mhmd adel

» كل ما يخص منهج الصف الأول الإعدادي (مراجعة + القصة + مراجعة النحو) ترم أول
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 22, 2013 9:15 pm من طرف sozan12

»  طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت يوليو 13, 2013 12:11 pm من طرف The King Of wwe

» " الدفاع عن القضاة" تطالب برفع الحصانة عن "شرابي" ومحاكمته جنائيا
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت يوليو 13, 2013 12:10 pm من طرف The King Of wwe

»  إبتسآمه .. تزرع ف النفوس راااحه..
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت يوليو 13, 2013 12:10 pm من طرف The King Of wwe

»  الحب الذي يتعبكم :: كل الحروف تؤدي اليه
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت يوليو 13, 2013 12:10 pm من طرف The King Of wwe

»  رساله يطردة كل من قراءها ليش؟؟؟
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت يوليو 13, 2013 12:10 pm من طرف The King Of wwe

»  من يشـتري مني...الجراح ..!!؟؟
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالسبت يوليو 13, 2013 12:10 pm من طرف The King Of wwe

آخر المواضيع الحديث

 

 (قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Ðr.HëRÕ
Admin
Ðr.HëRÕ


عدد المساهمات : 1776
تاريخ التسجيل : 10/01/2012
العمر : 27
الموقع : مصر

(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) Empty
مُساهمةموضوع: (قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة )   (قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة ) I_icon_minitimeالإثنين يونيو 03, 2013 12:03 pm








بسم الله الرحمن الرحيم
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

عدت بقصة جديدة .. اتمنى ان يُستفاد منها
ملاحظة : تم نشر هذه القصة في حسابي الخاص في الاسك
سابقاً قبل وضعها هنا ..




سأحكي لكم حكايتي التي بدأت حينما بدأت ابحث عن السعادة في هذه الحياة
لم اجدها في أي مكان سوى مكان واحد ..
لن اخبركم ما هو حتى انهي قصتي بالكامل ، انا ادعى أميرهـ وليتني كنت
اميره بأخلاقي حقاً ليتني .. لكن علمتني الحياة
اموراً لم اكن اعلمها علمتني صديقتي اموراً لم اكن لأعيها يوماً ! اشكر صديقتي واحمد الله على فضله
بحثت عن السعادة بكل الطرق ..
اولاً اتجهت لسماع الغناء قالوا لي ان في الغناء ما يطرب ما يجعل السامع سعيد !
سُعدت فترة وجيزه فقط لكن بعد ذلك شعرت بضيقة شديدة في صدري ..
لن اطيل الحديث عما كان يحدث معي ...
لكن سأخبركم الان بالقصة بدأت قصتي حينما دخلت الثانوية
في الفصل الجديد فتيات جدد لا اعرف الصالحة منهم ولا الفاسده !
جلست في مقعد فارغ انتظر ان ينتهي يومي الاول في هذه المدرسة الجديدة
تنفست بهدوء محاولة ان يبعد عني التوتر الشديد الذي اصابني ..
وزعوا علينا الكتب واخذت الكتب اتصفحها وكلما انتهي من تصفح واحد اضعه في حقيبتي المدرسية
وهكذا فحين انشغالي في ذلك جلست بجانبي فتاة في المقعد الذي كان فارغاً
كان ترتيب فصلي طاولتين بجانب بعضهم البعض لكن في وسط الفصل تكون ثلاث
طاولات انا جلست في وسط الفصل
في الصف الثاني من الطاولات وفي الوسط بين الطاولتين اللتان كانتا فارغتين ...
جلست تلك الفتاة كانت هادئة جداً وضعت الكتب التي كانت معها في حقيبتها
بهدوء واخرجت لها مصحفاً صغيراً فأنشغلت بقرأته كنت انظر لها نظرة متعجبه
مستنكره ما كانت تفعل ! وقلت في قلبي : ماهذا الرياء ! اه انها فتاة متدينة
فندبت حظي لانها جلست بجانبي فقلت بنفسي : اكره هذا النوع من الفتيات
واطلقت عليها قبل ان اعرفها بـ ( النفسية ) !
هذا فقط لاني شاهدتها تقرأ من كتاب الله ! ما اقسى قلبي حينها ! اه..


بعد فترة .. جلست بجانبي فتاة اخرى تختلف تماما عما كانت عن يميني
التفت لتلك التي كانت عن يساري تحدثت معها بيسر وهدوء وفرح رأيت انها
تعرف الكثير عن امور احبها
اخبرتني عن ألبومات اغاني نزلت للتو وعن افلام جديدة احبها .. وكانت كأنها انا !
فأدرت ظهري لمن كانت عن يميني
لأحادث من كانت على يساري ..
فقلت : لم تخبريني ما اسمك رغم حديثنا الطويل هذا ؟
فضحكت الفتاة وردت علي : انا اسمي ريما
فبدأت اشعر بأنجذاب شديد لريما يوماً بعد يوم حتى انني اصبحت اقلدها في كل شيء ..
كانت دائما ما تمسكني الى الطريق الذي لم ولن اسعد فيه يوماً !
حتى بسببها اصبحت مدمنة للاغاني مدمنة على مشاهدة الافلام كنت
حتى اتابع الافلام لاجل فقط ان يكون لي حديثاً طويلاً معها في اليوم التالي ..
حتى انني انهمكت في المسلسلات التركيه تلك .. وكل مسلسل كان يأتي كنت اتابعه
لكن في كل يوم كان يزداد الضيق في صدري
حتى انني في كل يوم استيقظ في الليل ابكي واذهب للاستماع الى الاغاني وابكي بكاءاً شديد ..


حدثت ريما عن الامر فسألتها متعجبة :
ريما انا أصلي والله محافظه على صلاتي لكن اشعر بضيق شديد يقولون ان
السعادة في الصلاة لكن لم اجدها ! لما اخبريني هل تعلمين ؟
في اثناء حديثي كانت من عن يميني واسمها ( نور ) تستمع لحديثنا دون ان اعلم ..
فأجابتني ريما بكل عدم مباله وقالت :
انا سعيدة ولا اصلي ! ... وضحكت لي ضحكة بصوت عالي
لم انكر ما قالته لانني حقاً كنت احسدها يوماً تلو اليوم الاخر لما هي سعيدة هكذا !
هذا ما كنت انظر اليه لكن بالحقيقة كانت غلافاً فقط لكن من الداخل يوجد مالا يستحمله القلب !
من ألم وهم وحزن ! ولم تكن تخبرني به ولا اعلم ما السبب لكن بعد فترة تفكير علمت لما !
هي تحب ان تكون محط انظار الجميع وان يقول الجميع عنها انها تعيش حياة مثاليه سعيدة وهي
بالحقيقة حياتها كالجحيم !
لا اريد القول لانها رفيقة سوء لم تكن تخبرني بالحقيقة !
لكن علي ان اقول الحقيقة نعم هي حقاً رفيقة سوء !
لم اكن اعلم ما معنى الصداقة الا في ذلك اليوم ....
في يوم السبت دائما ما نخرج من المدرسة متأخرين ويأذن لصلاة الظهر اعتدت
دائما ان اأخر صلواتي .. لكن بعد ما قالته لي ريما قلت لنفسي سأتخذ
ما فعلته ولن اصلي قد اجد السعادة بعد ذلك ..!
وليتني لم اقل هذه الكلمات حتى في قلبي ! اه لأكمل لكم
كانت في ذلك اليوم ريما غائبة فأذن لصلاة الظهر وكنت وحدي اسير في انحاء المدرسة
وحين سيري كانت نور رافعة اكمام لباسها وتعدلها وضح لي انها كانت قد توضأت للصلاة
وكانت ممسكة بيديها عباءتها فنظرت الي بأبتسامة وتقدمت الي
وقالت : أميره هل توضأتي للصلاة هيا تعالي لنصلي
فقلت لها بعد تفكير كي اتخلص منها : لا انا لا اصلي لدي عذر
فأبتسمت لي وقالت : حسنا سأذهب الان للصلاة ..
لم ارى ملامحاً كملامح وجهها كان مضيأً
كنت سأسألها ما سبب نور وجهها هذا !
و لم ارى اصدق من ابتسامتها !

فذهبت الى الفصل وانا متحسرة واقول لنفسي :
لما لما كذبت عليها ! فعاد لي ذلك الاحساس بأن الامر ( لآ يهم ) !
.. وفي نفس اليوم في اخر حصة .. التفت علي ( نور ) وقالت لي وهي ممسكة ورقة :
أميرة تفضلي هذه دعوة لك غداً بأذن الله ستكون هنالك محاضرة في
المصلى اتمنى ان تحضري هناك
هل ستحضرين ؟؟ ( فأبتسمت لي تلك الابتسامة الصادقة حتى انني
لم استطع واقول لها لا لا لن احضر )
فلم ارد عليها بكلمة فقط أومأت لها برأسي ايجاباً ..
فأبتسمت لي وامسكت بيدي وقالت : سأنتظرك غداً في المصلى
.... حينما كنت في البيت تذكرت ما حدث لي اليوم كله
فقلت : لما كان في عينيها اصراراً ان اتواجد غداً في المصلى !
فقلت بكل كبرياء وغرور وقسوة في قلبي: سأذهب الى هنالك لان لدي
فضولاً ان اعرف لما هي مصره جداً على حضوري
ليس ألا فضولاً فقط .. فأنا لا اهتم بهذه الامور ،
كنت افكر بأن المتدين والمتدينه يعيشون الدنيا وكأنها سواد في سواد !
كانت لدي فكرة خاطئة بأن المتدينه ليست سعيدة في حياتها بل هي لا
تستطيع ان تلبس ما تشاء من الملابس كما البس انا ! لا تشاهد التلفاز ..
لا تسمع الغناء والغناء حياتي ولا تشاهد الافلام اذا هي ماذا تفعل في حياتها .. حياتها ليست جميلة
كانت نظرتي للمتدينه انها فتاة ( متخلفة ) من العصر الحجري تلبس الازياء
الساترة كنت دائما ألقب من يلبس اللباس المحتشم بألقاب ..
كنت ارى انهن ليس لديهن رأي في حياتهن ابداً انهم عاله على اهلها على مجتمعها !
لم اكن اعلم انني انا التي تعتبر عاله على المجتمع كله !


خرجت مسرعه من الفصل ممسكة بيد ريما الى المصلى فأستوقفتني ريما
وقالت : ماذا دهاك يا اميره نذهب الى المصلى سيضيع وقت الفسحه كله هنا ! لا لا اريد ذلك !
فألزمتها وقلت لها كل ما خطر في بالي
فقالت بخبث لي : فهمت الان لنرى وان لم تعجبني اجواءهم تلك سأخرج !
قلت لها : حسنا وسأخرج معك اعدك ..
قالت : حسنا هيا لنذهب ..
فدخلنا الى المصلى والحمد لله انني دخلت اليه ..
بدأت نور تعطينا مقدمات فقط .. بدأت بالملل والضجر كما ان صديقتي ريما كذلك
فقالت : مللت حقاً
فسمعتها نور وقالت : بعد لم تأتي من ستلقي المحاضرة اعتذر لكن عزيزاتي ..
ولم تنهي حديثها حتى دخلت امرأة
كبيرة قليلاً .. بعمر الاربعين فقالت نور : جاءت الداعية خلود لتلقي لكم المحاضرة الان ..
فرحبت نور بتلك المرأة بفرح وكما انني نظرت بالخلف هنالك فتيات
من شدة فرحهن بتلك المرأة بكين واتجهن لها يحيينها !
تعجبت من الامر فألتفت الى ريما وكانت هي ايضا متعجبة للامر
فقالت لي : بدأ الحماس ..
كلمتها تلك كلما اتذكرها اتحسر حقاً ..
فبدأت الداعيه خلود في طرح ما عندها فكانت تتحدث عن اكثر من
موضوع في آن واحد لم أمل من الجلوس والاستماع لها وما تعجبت
منه ان ريما ايضاً لم تمل من الحديث فألتفت عليها وقلت : ريما ..؟
فقالت لي ريما دون ان تلتفت لي : اسكتي ارجوك دعيني اسمع ..
لما ريما مهتمه ؟ كل ما اتينا له الان لاجل فضولنا فقط ..!
بعد لحظات تحدثت المرأة عن الصلاة ..
وقالت عقاب تاركها كانت فترة المحاضرة ( حصتين ) في يوم النشاط لدينا !
وتحدثت عن الموت وحينما تحدثت عنه وعن الحساب وعن لقاء الله لم
اتحمل فدمعت عيناي فسمعت بكاء شديد بجانبي فألتفت ورأيت ريما
تبكي بحرقة بألم لم ارها تبكي هكذا ! فبكيت معها امسكت بيديها ولم اتحدث فقط كنت ابكي ..
بعد انتهاء المحاضرة لم نتمالك انفسنا انا وريما فبكينا بشدة ونطقت
ريما بكلمة أحيتني لم توقظني فقط بل احيتني !

قالت : كان مصيري سيكون النار لولا الله ثم انتي يا اميره والله
لو لم أأتي الى هنا كان مصيري سيكون الى النار !
فبكيت بشدة امسكتنا الداعية وقالت لنا : تحدثوا عن مابكم
فحدثناها عن ما فعلناه في دنيانا
فقالت تلك الكلمة التي جعلتني اسجد لله شاكره حينما سألتها :
هل من توبه لنا هل سيغفر الله لنا انا تركت الصلاة تركتها ! نظرت
الى ما حرم الله فعلت كل مالا يرضي الله عققت والداي ! تكلمت بسوء على الناس
فنظرت الى نور واكملت قولي : حتى نور لم تسلم مني ! نور هي نور حقاً لي لم تسلم مني !
قالت الداعية : لا يغفر الله لك فقط معاصيك تلك بل يبدل سيئاتك كلها حسنات !
نظرت الى الداعيه وقلت لها استحلف بالله اعيدي ما قلتيه !
واعادته لي سجدت لله شاكرة باكيه فأمسكت برأس ريما ووضعته على الارض وقلت لها اشكري الله ياريما
بقيت ريما تبكي كما كنت انا ابكي بشدة معها !
حتى انتهى اليوم ونحن على حالنا نبكي بشدة .. فقالت لنا نور : قومي يا اميره ويا ريما لنتوضئ للصلاة
فقلت : لكن لم يأذن بعد ..
قالت وهي تبتسم / صلاة السنة عزيزتي صلاة الضحى ..
فقلت لها بخجل : لكن لا اعرف كيف وكم عدد ركعاتها
فأخبرتني بكل شيء وهي تبتسم
أدركت حينها ان نور لم تخبرني بأن أأتي الى هنا الا انها كانت تعلم ان ذلك سيكون لمصلحتي
فأقتربت منها بعد ان انهينا الصلاة فعانقتها بشدة وبكيت مجدداً
وقلت لها : اشكرك اشكرك حقاً والشكر لن يوفي حقك والله !
لأخبركم انا الان وريما ونور المشرفات على مصلى المدرسة
رأيت النور بعدما تعرفت على نور ..!
دخلنا ثلاثتنا الى دار تحفيظ القران كانت نور تحفظ القران في المنزل لكن بعد هدايتي
والحمد لله احببت ان أحفظ كتاب الله بعد محاضرة اقيمت في مصلى المدرسة ..
عن حفظ كتاب الله فأخبرت الفتيات بهذه الفكرة فرحبنا بها بفرح
ودخلنا فيها ..
انا الان اعيش اجمل حياتي ! اجملها لم اكن ولن اكن اشعر بها لو لم يهدني الله الى الطريق الى رضاه والله !
فرضى الله سعادة لا شقاء بعدها والله !




اتمنى استفدتم من القصة ..
وفقكم الله في حياتكم يارب
رأيكم انتقاداتكم ، ما استفدتم منها وكل شيء اريده منكم
أعذروني على اي خطأ ترونه بكتابتي ..


ملآحظة : القصة خيالية من تأليفي ليست واقعيه وانما فقط هي قصة هادفة تتحدث بكل صدق عن معاناة البعض من فتياتنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://coder4ever.yoo7.com
 
(قصة مُفيدة) اين الطريق الى السعاآدة ..؟ ( قصة قصيرة )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ( قصه مفيده )من يحبني سيحبني كما انا ! ( قصة قصيرة )
» قصة قصيرة الرجل الكبير والسياسي
»  أحاديث قصيرة عن فضائل الأعمال وفيها كل الفائدة وصحيحة إن شاء الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المبرمج الصغير :: منتديات أدبية :: قصص - حكايات - روايات-
انتقل الى: